[الجهاد]
ذلك الحرف الشريف! الذي صار محرّمًا على قائل أن يقوله، والذي تعتري نفوسَ المرجِفين الريبةُ عند سماعه!
ذلك الحرفُ الذي امتلأ به كتاب الله وسُنّة رسوله ﷺ وكُتب أهل العلم!
والذي لم يدع المحرّفون مجالًا أن يصرفُوه عمّا وُضع له إلا صرفوه؛ بحصره في معاني جِهاد النفس، أو بدعوَى نسخ آياته، أو بوضعِ آيات في غير موضعها، وبوضعِه في سياق لا يتأتّى أن يكون إلّا عند سهيل أو الثريا، ولا يكون له حصول فِي الواقع؛ حتّى صار نسيًا منسيّا!
= أن يُبعث في وجدان الأمة، وأن يكون ممكنًا ولا يقرأه الناس في كتاب الله وكتب الفقه دون أن يتصوّروا له خارجًا، وأن تُمحى صورة العدو الذي لا يُقهر، وأن تذهب كسفة الذلّة والرضا بالحياة الدنيا من الآخرة من النفوس.. أن يبعث بصورته الجلية دون لبس عند المسلمين..
= ذلك والله من أعظم الربح!
-إسلام عفيفي.
ذلك الحرف الشريف! الذي صار محرّمًا على قائل أن يقوله، والذي تعتري نفوسَ المرجِفين الريبةُ عند سماعه!
ذلك الحرفُ الذي امتلأ به كتاب الله وسُنّة رسوله ﷺ وكُتب أهل العلم!
والذي لم يدع المحرّفون مجالًا أن يصرفُوه عمّا وُضع له إلا صرفوه؛ بحصره في معاني جِهاد النفس، أو بدعوَى نسخ آياته، أو بوضعِ آيات في غير موضعها، وبوضعِه في سياق لا يتأتّى أن يكون إلّا عند سهيل أو الثريا، ولا يكون له حصول فِي الواقع؛ حتّى صار نسيًا منسيّا!
= أن يُبعث في وجدان الأمة، وأن يكون ممكنًا ولا يقرأه الناس في كتاب الله وكتب الفقه دون أن يتصوّروا له خارجًا، وأن تُمحى صورة العدو الذي لا يُقهر، وأن تذهب كسفة الذلّة والرضا بالحياة الدنيا من الآخرة من النفوس.. أن يبعث بصورته الجلية دون لبس عند المسلمين..
= ذلك والله من أعظم الربح!
-إسلام عفيفي.