لا استطيع المقاومة
أينما أذهب أجدكِ أمامي
اسمع صوتكِ حتى في
أشد الأماكن سُكون ،
ماذا أفعل ؟
ليس هناك طريقًا في
خارطتي لا يؤدي أليكِ
ماذا افعل ؟
خاصمتني مرآتي
وجدران غرفتي
لأنني لا أنظر أليهما اطلاقًا
فكلما نظرت رسمت ملامحكِ
في مخيلتي ،
أنتَِ نوري الوحيد في
قَلبَ عُتَمَتي
ما هو الحل؟
أهرب من هذا العالم
ولا أجد نفسي إلا بين ذراعيكِ ،
أفعل كُل شيء صاخب
وطفولي
لكي ألفتُ نظركِ فقط ،
عندما تُحدثيني
أعود طفلاً لا أعلم ما هي الحروف
وما هي قُدسية الكلِمات ،
أنظرُ لعينيكِ
وكأنها قمراً مستقراً في سَمائي
أخلقُ حَديثاً لا أعلم ما هو
خلقتهُ فقط من أجلكِ
من أجل أن تُحدثني طويلاً
دون مَلل
دون هُروب
دون وَداع
تُحدثني حتى أشعر بأن نهاية
ذلكَ الحديث هي قبلة ،
تَستوطن بداخلي
وكأنكِ شيئاً خُلق من أجلي
وكأنكِ شيئاً ثميناً وقع بين يدي
وكأنكِ كنزاً
بحثتُ عنهُ دهراً ثم أصبح أمام عيني .
أينما أذهب أجدكِ أمامي
اسمع صوتكِ حتى في
أشد الأماكن سُكون ،
ماذا أفعل ؟
ليس هناك طريقًا في
خارطتي لا يؤدي أليكِ
ماذا افعل ؟
خاصمتني مرآتي
وجدران غرفتي
لأنني لا أنظر أليهما اطلاقًا
فكلما نظرت رسمت ملامحكِ
في مخيلتي ،
أنتَِ نوري الوحيد في
قَلبَ عُتَمَتي
ما هو الحل؟
أهرب من هذا العالم
ولا أجد نفسي إلا بين ذراعيكِ ،
أفعل كُل شيء صاخب
وطفولي
لكي ألفتُ نظركِ فقط ،
عندما تُحدثيني
أعود طفلاً لا أعلم ما هي الحروف
وما هي قُدسية الكلِمات ،
أنظرُ لعينيكِ
وكأنها قمراً مستقراً في سَمائي
أخلقُ حَديثاً لا أعلم ما هو
خلقتهُ فقط من أجلكِ
من أجل أن تُحدثني طويلاً
دون مَلل
دون هُروب
دون وَداع
تُحدثني حتى أشعر بأن نهاية
ذلكَ الحديث هي قبلة ،
تَستوطن بداخلي
وكأنكِ شيئاً خُلق من أجلي
وكأنكِ شيئاً ثميناً وقع بين يدي
وكأنكِ كنزاً
بحثتُ عنهُ دهراً ثم أصبح أمام عيني .