Репост из: لُوِيسُ عَطِيَّةِ الله
حُظوظُ النَّفسِ وَالهَوى لا يَسلمُ مِنهَا مُسلِمٌ وَلكنَّهَا رُبَّمَا تَقوى فِي صَاحِبِ الشُّهرَةِ وَالرِئاسَة، سَواءَ كانَ شَيخًا أو قَائدًا، وَقَد رَأينَا كيفَ تُطمَسُ الحَقائِق وَتُقلَّب، وَالأمينُ يَغدو خَائنًا وَالصديقُ يَغدو عَدوًا، فَعلينَا وَالحَالة هَذهِ النُّصرةُ بِالمَعروفِ لأقربِ النَّاسِ تَحقيقًا للمَقصَدين :
• دَفعُ الصَّائِل وَالنِكايَة بِه.
• العِنايَة بِالمُسلمينَ فِي المُحررِ وَحِمايتِهِم.
- الشَّيخ المُربِّي المُجَاهِد : أبِي حُور
#مزيد_العتيبي -تَقَبَّلهُ الله-.
#تأملات
• دَفعُ الصَّائِل وَالنِكايَة بِه.
• العِنايَة بِالمُسلمينَ فِي المُحررِ وَحِمايتِهِم.
- الشَّيخ المُربِّي المُجَاهِد : أبِي حُور
#مزيد_العتيبي -تَقَبَّلهُ الله-.
#تأملات