فَاليَومَ أَبڪي عَلى ما فاتَني أَسَفاً
وَهَل يُفيدُ بُڪائي حينَ أَبڪيهِ
واحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُ
وَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ
وَهَل يُفيدُ بُڪائي حينَ أَبڪيهِ
واحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُ
وَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ