جماعُ الخُلق الحسن
قال الإمامُ ابن تيميّة رحمه الله:
جِماع الخُلق الحسن مع النّاس: أن تصل مَن قطعك بالسلام والإكرام والدعاء والاستغفار والثّناء عليه والزيارة له، وتُعطي من حرمك من التعليم والمنفعة والمال، وتعفو عمن ظلمك في دم أو عرض. وبعض هذا واجب، وبعضه مستحبٌّ
📚 (مجموع الفتاوى)(١٠/ ٦٥٨).
قال الإمامُ ابن تيميّة رحمه الله:
جِماع الخُلق الحسن مع النّاس: أن تصل مَن قطعك بالسلام والإكرام والدعاء والاستغفار والثّناء عليه والزيارة له، وتُعطي من حرمك من التعليم والمنفعة والمال، وتعفو عمن ظلمك في دم أو عرض. وبعض هذا واجب، وبعضه مستحبٌّ
📚 (مجموع الفتاوى)(١٠/ ٦٥٨).