المجد لصديق الألم، للصديق الذي تذكره عند عودة ظروف حياتك الطبيعيه، الذي ساعد في تقويم إعوجاج ظهرك المتألم، غمرك بالأحضان وأنت بجسد مرتعش، من تحمل جنون رفضك، وإنهزام نظراتك، المجد لمن ساعد بعودة إيمانًا فقدته، و أيقظك من غفلة الألم، من كان أذنًا تسمع، وقلبًا يحضن، وروحًا تألف.