احدى الصديقات تصف ألمها لي عبر الهاتف البارحة وتقول: لقد تسببوا لي بأذية بالغة وخرجت أتصدق فزعة ظننت أنّ الله لا يحبني من فرط الألم
وأتساءل كيف ينام من يزرع في صدورنا خيبة كهذه؟!
- ايڤانجلين
وأتساءل كيف ينام من يزرع في صدورنا خيبة كهذه؟!
- ايڤانجلين