لقد وُلدتُ في عائلةٌ لها ضلعٌ مائل ،
أتعرف ما معنى ذلك أن تدمع
عيناك في عز ضحكتك ،أن تسمع
صراخ وخصام في أكثر اللحظات
سرور ،عائلةٌ الفرح فيها مبتور
وبطريقة أصح الفرحة فيها لا
تستمر. لابُدَ من وضع جُرحاً في
تلك اللحظة، مرت الأيام ذاكرتك
تستعيد تلك الليلة سيكون من
المؤكد تذكر تلك الفجوة في
ذلك اليوم ،فتذكر الضحكة يتبعها
صوت الصراخ والفرحة ،يتبعها
ذلك الجرح العميق ،أنهم عائلتي
الذي ربط الله بيني وبينهم بإسمٍ
واحد ،لكني لا أستطيع أن استأمنهم
لا أستطيع أن أميل عليهم، ميلاني
على ذلك الإتجاه يعني سقوطي،
على الأرض لن يكون هناك كتف
لن يكون هناك سوى الفراغ الهائل
والأكتاف الهشة ،فراغ سيخُلفُ ورآءهُ
ألم وجروح أُخرى عائلتي الكبيرة
ليست سند.
أتعرف ما معنى ذلك أن تدمع
عيناك في عز ضحكتك ،أن تسمع
صراخ وخصام في أكثر اللحظات
سرور ،عائلةٌ الفرح فيها مبتور
وبطريقة أصح الفرحة فيها لا
تستمر. لابُدَ من وضع جُرحاً في
تلك اللحظة، مرت الأيام ذاكرتك
تستعيد تلك الليلة سيكون من
المؤكد تذكر تلك الفجوة في
ذلك اليوم ،فتذكر الضحكة يتبعها
صوت الصراخ والفرحة ،يتبعها
ذلك الجرح العميق ،أنهم عائلتي
الذي ربط الله بيني وبينهم بإسمٍ
واحد ،لكني لا أستطيع أن استأمنهم
لا أستطيع أن أميل عليهم، ميلاني
على ذلك الإتجاه يعني سقوطي،
على الأرض لن يكون هناك كتف
لن يكون هناك سوى الفراغ الهائل
والأكتاف الهشة ،فراغ سيخُلفُ ورآءهُ
ألم وجروح أُخرى عائلتي الكبيرة
ليست سند.