يا عَازِف العُود رِفقًا على الوتَرِ المتَرنِمُ
فالروح يداعِبها الأسى و الألم
وَ الوتر يُظمِئ مَسامعي بِأنغُمِ
قد غاب صَوت الحبيب فزاد الألم فوق ألمي بألمِ
فالروح يداعِبها الأسى و الألم
وَ الوتر يُظمِئ مَسامعي بِأنغُمِ
قد غاب صَوت الحبيب فزاد الألم فوق ألمي بألمِ