لستُ أسفْ
فحبكِ ڪان زائفْ
يداجيني الليلُ وانا خائفْ
قد أقسمت بالله أنكِ
وحدكِ مَن تستحقين عقاب الجائفْ
مُنذُ رحيلكِ قد أصبح قلبِي تالفْ
لوهلتٍ نسيتُ بأنّي حالفْ
أن لا أڪتُب لَكِ لتشفقِي عليّ
شدّي القُيود بعيداً فالحُزن تائه
صوتُ الأنين تخلّد بِي وكأنّه ناصِفْ.
-نَ مُ.
فحبكِ ڪان زائفْ
يداجيني الليلُ وانا خائفْ
قد أقسمت بالله أنكِ
وحدكِ مَن تستحقين عقاب الجائفْ
مُنذُ رحيلكِ قد أصبح قلبِي تالفْ
لوهلتٍ نسيتُ بأنّي حالفْ
أن لا أڪتُب لَكِ لتشفقِي عليّ
شدّي القُيود بعيداً فالحُزن تائه
صوتُ الأنين تخلّد بِي وكأنّه ناصِفْ.
-نَ مُ.