كلُّ خيبةِ أملٍ مررتُ بها في حياتي كانت تترُكُ عليّ نَدبةً لا تزول ،
وجُرحاً غائراً لا يندملْ...
وأنا هشّ ، ضعيفُ الحيلة ،
كنتُ أتداوى بالكتابة ،
أستطبُّ بالحبر والورق ،
وأتشافى بالقلم...
في كلِّ تلكَ المرّات ،
أنا لم أكنْ أكتبْ ...كنتُ أنزفُ حدّ التعافي..
وأنتم لا تقرؤون ...
بل تشهدونَ حرباً للبقاء ،
صراعاً لأجل الحياة ، الحب ، الأمل ، الوطن ، الأصحاب ، وكل ما لا يمكن أن يوصف...
وجُرحاً غائراً لا يندملْ...
وأنا هشّ ، ضعيفُ الحيلة ،
كنتُ أتداوى بالكتابة ،
أستطبُّ بالحبر والورق ،
وأتشافى بالقلم...
في كلِّ تلكَ المرّات ،
أنا لم أكنْ أكتبْ ...كنتُ أنزفُ حدّ التعافي..
وأنتم لا تقرؤون ...
بل تشهدونَ حرباً للبقاء ،
صراعاً لأجل الحياة ، الحب ، الأمل ، الوطن ، الأصحاب ، وكل ما لا يمكن أن يوصف...