Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
لا أعلم ما السبق الصحفي، ولا الخبر العاجل، في إذاعة صور لكلاب تنهش في جثث الشهداء، الذين لهم حرمة من الله، ومنزلة لدى أحبابهم؟ وليس الكلاب جنودا ينبغي التوثيق ضدها لرفع دعاوى ولا يحزنون؟ ما المهم في تلك الحماقات غير نسب المشاهدة؟ وهنا لا أتحدث عن إخوتي الصحفيين وأنس وغيرهم ممن أحذيتهم على رؤوسنا، ولكن القنوات والجهات الإعلامية "المسؤولة" التي قد تقتات على الجثث بفعلها نفسه.
#يوسف_الدموكي@jabalyaa
#يوسف_الدموكي@jabalyaa