25 Dec 2024, 18:42
24 Dec 2024, 04:04
نُجالسُ الليلَ و الأفكارُ تسرُقنا نُخاطب النجمَ حينًا كي يُسلينا أماتَ الحُب ، أم مُتنا بهِ ألمًا؟و هذا الشوقُ هل للحبِّ يهديناو هل للوعدِ حقٌ قد يعودُ بهِ عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا .
16 Dec 2024, 22:03
أيا بعيدًا وَقَد قُرِبتَ مِن قَلبِيوالناسُ تأكُلني عَدلاً وإيلامًاقالوُا جُنِنتَ إذا أَحبَبتَ مُبتعِدًاأُجِيبُ أعشَقُهُ لو كانَ أَوهامًااحيَا بقُرِبكَ يَامَن لَستُ المِسُه إلا بِحُلمٍ وَقَدْ أبليتُ أحلامًاأنا وأنتَ مَتى الأيامُ تَجمعُنا؟إنّي كَبْرتُ بِهذا البُعدِ اعوَامًا
16 Dec 2024, 21:58
16 Dec 2024, 21:39
16 Dec 2024, 21:35
جَرىٰ حُبُّها يَاقومُ فِي كلِّ مِفصَلِرمَتِني برمشٍ نَاعسٍ الطَرف أكحَلِفَـ لِيلي وجيبٌ بيِن هَجرٍ ودمعةٍ أبيتُ بِه مُستَوطِنًا شرَّ مَنزلِفَلا صَبرُنا يَكفِي ولَا الوِصلُ حَاصلٌولا القلبُ سَالٍ عن لقاءٍ مُؤمّلِعليها سلامُ الشَوق مَا باح عاشقٌوما رقّص الأغَصانَ هزجٌ لبُلبل .
16 Dec 2024, 21:25
14 Dec 2024, 23:11
دفَنوا جَمالك في التُّرابِ وَما دَرَوا أنَّ التُّرابَ تزورُه الأقمارُ لَوْ أنصَفُوا دَفَنُوكِ بينَ جَوانِحيفي القلبِ لا تُربٌ ولا أحجارُ
10 Dec 2024, 23:11
ولقد ذكرتُك والغياب كأنّهسهم يُمزّق أضلُع المُشتاقولرُبّما أرجُو اللِقاء ولم يكنإلا البُكاء وكثرة الأشواقِأقبِل وزُرني في المنَام فإنّمايحتاج قلبي رؤية الإشراقِ .
4 Dec 2024, 23:11
إنّيْ أَرى فوقَ النِّساءِ جمالَهاوأرى تُقاها فوقَ كلِّ فتاةِويَجُولُ في ذهني سؤالٌ واحدٌإنْ ما خَلَوتُ عن الجميعِ بذاتيهل كان في شِبْهِ الجزيرةِ مثلهاأم أنَّها نَزَلَتْ مِنَ الجنَّاتِ !!
2 Dec 2024, 23:11
يا فاتِنَ العينينِ جئتُكَ مرهقًامن وحي حُسنكَ راعني ان أُقتلا تلكَ العيونُ الناعِساتُ فتكنَ بيباللّحظ أم بالكُحلَ صرتُ مجندلا ؟القتلُ في شرعَ الإله محرمٌوبشرع حُسنِكَ لا يَزال مُحلّلا .
28 Nov 2024, 00:12
قَالَت: كَفَاكَ، أَرَاكَ أَكثَرتَ الغَزَلأَتُحِبُّ غَيرِي أَم خَيَالٌ مُفتَعَلْ؟!أَطرَقتُ، ثُمَّ نَظَرتُ نَحوَ عُيُونِهَاوَسَكَتُّ، لَا أَدرِي أَعِيٌّ أَم وَجَل؟!قَالَت: تَكَلَّم، قُلتُ: مَهلًا مَن يَرَىحُسنًا كَحُسنِكِ كَيفَ تَأتِيهِ الجُمَل؟
24 Nov 2024, 07:07
وملأتُ روحي منك حتى لم يَعُدمني لروحي موضعٌ ومكانُما ذَابَ من فَرْطِ الهوى بك عاشقٌمثلي ولا عَرَفَ الأسى إنسانُقالوا هَجَرت فقُلتُ إنّا واحدٌوكَفى وِصالًا ذلكَ الهِجرانُهو موطني وله فؤادي موطِنٌأتَفرُّ من أوطانها الأوطانُ؟