إنّي أحن إليك يا من كان منزلهُ
عمقَ الفؤادِ فمن يلومُ الروح إن تاقت؟
أوّاهُ لو تدري بما أُخفي وأحملهُ
من وطأة الأشواقِ هذي الروحُ كم لاقت
قد صنتُ حبك في فؤادي لستُ أهملهُ
سُكناكَ في قلبي، و لكن عينيَ اشتاقت.
عمقَ الفؤادِ فمن يلومُ الروح إن تاقت؟
أوّاهُ لو تدري بما أُخفي وأحملهُ
من وطأة الأشواقِ هذي الروحُ كم لاقت
قد صنتُ حبك في فؤادي لستُ أهملهُ
سُكناكَ في قلبي، و لكن عينيَ اشتاقت.