▪️كان #الأصمعي رحمه الله نديمًا لهارون الرشيد حتی توفي.
فلما ولي المأمون وبدأت فتنة خلق القرآن خاف علی دينه فأغلق عليه باب بيته وتعلل بكبر سنه.
رُئي بعد ذلك راكبا حمارا دميما، فقيل له:«أبعد براذين الخلفاء تركب هذا؟».
فقال:«هذا وأملِكُ ديني أحب إلي من ذاك مع فقده».
#غُربةٌ!.
فلما ولي المأمون وبدأت فتنة خلق القرآن خاف علی دينه فأغلق عليه باب بيته وتعلل بكبر سنه.
رُئي بعد ذلك راكبا حمارا دميما، فقيل له:«أبعد براذين الخلفاء تركب هذا؟».
فقال:«هذا وأملِكُ ديني أحب إلي من ذاك مع فقده».
#غُربةٌ!.