يا نظرةً أودَتْ بحُسن شبابي
وقضى علىَّ نعيمُها بعذابِ
يا شادنا عيناه تفعل بالنُّهى
ما تفعلُ الصّهباءُ بالألبابِ
إني لأعجبُ من عتابِ عَواذلي
جهلًا عليك ، وما يفيدُ عتابي
لو ذقتَ ماذُوِّقتُ من ألم الهوى
لعلمتَ قدر الشوقِ للأحبابِ
يا عاذلي ماذا تضرُّك شِقوتي
القلبُ قلبي، والعذابُ عذابي.
وقضى علىَّ نعيمُها بعذابِ
يا شادنا عيناه تفعل بالنُّهى
ما تفعلُ الصّهباءُ بالألبابِ
إني لأعجبُ من عتابِ عَواذلي
جهلًا عليك ، وما يفيدُ عتابي
لو ذقتَ ماذُوِّقتُ من ألم الهوى
لعلمتَ قدر الشوقِ للأحبابِ
يا عاذلي ماذا تضرُّك شِقوتي
القلبُ قلبي، والعذابُ عذابي.