إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لهو أحبُّ إلينا من أنفسنا وأموالنا وأبنائنا وأهلنا، بل إنّه لأحبُّ إلينا من النّاسِ أجمعين، يقول عليه الصلاة والسلام كما في البخاري: "والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده وأهله وماله والناس أجمعين".