"ولا يزال العبد يكذبُ حتّى يكتب عند الله كذّاباً".
الهيئة تتبنّى أعمال "غرفة ردّ الطغيان"، وليس لها في ذلك ناقة ولا جمل، وهم يتشبّعون بما لم يعطوا.
أيّ أناسٍ هؤلاء؟!!
لقد أتعبوا المنافقين والكاذبين والمرجفين فإن كان ثمّة نصر سارعوا إلى تبنيه، وإن كان ثمّة هزيمة ألصقوها بالجيش الحر المجاهد، ومن يخالفهم.
أيّ نوعٍ من البشر هؤلاء؟!!!
أيّ عقدة نقصٍ يحملها هؤلاء؟!!!
أيّ كره للمجاهدين يحملونه في قلوبهم؟!!!
اللهم إنّا نعوذ بجلال وجهك من الحور بعد الكور.
الهيئة تتبنّى أعمال "غرفة ردّ الطغيان"، وليس لها في ذلك ناقة ولا جمل، وهم يتشبّعون بما لم يعطوا.
أيّ أناسٍ هؤلاء؟!!
لقد أتعبوا المنافقين والكاذبين والمرجفين فإن كان ثمّة نصر سارعوا إلى تبنيه، وإن كان ثمّة هزيمة ألصقوها بالجيش الحر المجاهد، ومن يخالفهم.
أيّ نوعٍ من البشر هؤلاء؟!!!
أيّ عقدة نقصٍ يحملها هؤلاء؟!!!
أيّ كره للمجاهدين يحملونه في قلوبهم؟!!!
اللهم إنّا نعوذ بجلال وجهك من الحور بعد الكور.