👈🏽 (( أتَدرونَ ما خَيَّرَني ربِّيَ اللَّيلةَ ؟ ))
▪️عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( أَتَانِي آتٍ مِنْ عِنْدِ رَبِّي، فَخَيَّرَنِي بَيْنَ أَنْ يُدْخِلَ نِصْفَ أُمَّتِي الْجَنَّةَ، وَبَيْنَ الشَّفَاعَةِ، فَاخْتَرْتُ الشَّفَاعَةَ، وَهِيَ لِمَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا ))
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم : (2441)
▪️وعَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( أَتَدْرُونَ مَا خَيَّرَنِي رَبِّيَ اللَّيْلَةَ ؟ . قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ . قَالَ : فَإِنَّهُ خَيَّرَنِي بَيْنَ أَنْ يَدْخُلَ نِصْفُ أُمَّتِي الْجَنَّةَ، وَبَيْنَ الشَّفَاعَةِ، فَاخْتَرْتُ الشَّفَاعَةَ . قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِهَا . قَالَ : هِيَ لِكُلِّ مُسْلِمٍ ))
📚 سنن ابن ماجد - رقم : (4317)
👈🏽 الحديث صحيح .
▫️في الحديثِ : بَيانُ كرامةِ النَّبيِّ محمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على اللهِ، وبيانُ فَضلِ اللهِ على أُمَّةِ الإسلامِ ، وفيه : الحثُّ على الثَّباتِ على الإسلامِ والإيمانِ لنَوالِ الشَّفاعةِ .
-----------------------------------
▪️عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( أَتَانِي آتٍ مِنْ عِنْدِ رَبِّي، فَخَيَّرَنِي بَيْنَ أَنْ يُدْخِلَ نِصْفَ أُمَّتِي الْجَنَّةَ، وَبَيْنَ الشَّفَاعَةِ، فَاخْتَرْتُ الشَّفَاعَةَ، وَهِيَ لِمَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا ))
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم : (2441)
▪️وعَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( أَتَدْرُونَ مَا خَيَّرَنِي رَبِّيَ اللَّيْلَةَ ؟ . قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ . قَالَ : فَإِنَّهُ خَيَّرَنِي بَيْنَ أَنْ يَدْخُلَ نِصْفُ أُمَّتِي الْجَنَّةَ، وَبَيْنَ الشَّفَاعَةِ، فَاخْتَرْتُ الشَّفَاعَةَ . قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِهَا . قَالَ : هِيَ لِكُلِّ مُسْلِمٍ ))
📚 سنن ابن ماجد - رقم : (4317)
👈🏽 الحديث صحيح .
▫️في الحديثِ : بَيانُ كرامةِ النَّبيِّ محمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على اللهِ، وبيانُ فَضلِ اللهِ على أُمَّةِ الإسلامِ ، وفيه : الحثُّ على الثَّباتِ على الإسلامِ والإيمانِ لنَوالِ الشَّفاعةِ .
-----------------------------------