وكان الإنسان عجولًا 🌱
ما أعجل العبد في حاجته، وما أقصر وقت
دعواته وما أقلها !
تظلم نفسه، ويضيق صدره، ويتكدر خاطره ، إذا تأخرت حاجته، وما علم بقرب الفرج، وما أدرك أن لله حكما في تأخير الإجابة لا يحيط بها عقله ولا يدركها بحواسه .
فالله لا يعجزه العطاء في وقت الدعاء، لكنه يعطي برحمته ويؤخر أو يمنع بحكمته ! .
ما أعجل العبد في حاجته، وما أقصر وقت
دعواته وما أقلها !
تظلم نفسه، ويضيق صدره، ويتكدر خاطره ، إذا تأخرت حاجته، وما علم بقرب الفرج، وما أدرك أن لله حكما في تأخير الإجابة لا يحيط بها عقله ولا يدركها بحواسه .
فالله لا يعجزه العطاء في وقت الدعاء، لكنه يعطي برحمته ويؤخر أو يمنع بحكمته ! .