أبو عبيدة بن الجراح ؛ مواسياً عُمر بن الخطاب:
" لِمَ الحزُن؟! أحُرِمتَ الجنة؟ أم بُشِّرتَ بالنار؟! هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمْضِي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العَالمين، الحمدلله أنها دُنيا وسَتنقضى، وعسَانا فى الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا، لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة"
فقال له عمر بن الخطاب :كلنا غيرتنا الدنيا الا انت يا ابا عبيدة.
" لِمَ الحزُن؟! أحُرِمتَ الجنة؟ أم بُشِّرتَ بالنار؟! هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمْضِي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العَالمين، الحمدلله أنها دُنيا وسَتنقضى، وعسَانا فى الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا، لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة"
فقال له عمر بن الخطاب :كلنا غيرتنا الدنيا الا انت يا ابا عبيدة.