7⃣ ولتأكيد حضور الله سبحانه في كلّ مكان وعلمه بكلّ شيء ينتقل الحديث إلى مسألة "النجوى" أي إِسرار الحديث..
- حيث يقول سبحانه {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ}
- {مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ} فالله عز ّوجلّ موجود حاضر وناظر في كلّ مكان وعالم بكلّ شيء وهو تعالى معهم يشهد قولهم..
- {وَلا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ} عدداً
- {إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا} فيعلم نجواهم
- {ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ} والقول بعض العمل
- {إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} لا يَعزُب عن علمه شيء.
8⃣ النهي عن النجوى
- {أَلَمْ تَرَ} يا محمد {إِلَى} المنافقين واليهود
- {الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى} التي تُوَلّد سوء الظنّ عند الآخرين وتُسبّب لهم القلق
- {ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ} فلم يعيروا أي إهتمام لمثل هذا التحذير
- بل {وَيَتَنَاجَوْنَ بِالإِثْمِ} أي حول إرتكاب الذنوب الفردية كشرب الخمر وترك الصلاة،
{وَالْعُدْوَان} أي الذنوب التي فيها تجاوز على حقوق الآخرين وإيذاء لهم،
{ِوَمَعْصِيةِ الرَّسُولِ} أي الأمور المرتبطة بمخالفة أوامر الله ورسوله..
● وبإشارة إلى مورد آخر من أعمال التجاوز والمخالفة للمنافقين واليهود يقول تعالى:
- {وَإِذَا جَاؤُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ} وهم يحيون بغير السلام
- {وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِمْ لَوْلا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ}أي لو كنت رسول الله لعذبنا الله بقولنا
- {حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ}فهم مخطئون في نَفْيهم العذاب وإنّ لعذاب جهنم من الشدة ما يكفيهم عن غيره.
- حيث يقول سبحانه {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ}
- {مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ} فالله عز ّوجلّ موجود حاضر وناظر في كلّ مكان وعالم بكلّ شيء وهو تعالى معهم يشهد قولهم..
- {وَلا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ} عدداً
- {إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا} فيعلم نجواهم
- {ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ} والقول بعض العمل
- {إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} لا يَعزُب عن علمه شيء.
8⃣ النهي عن النجوى
- {أَلَمْ تَرَ} يا محمد {إِلَى} المنافقين واليهود
- {الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى} التي تُوَلّد سوء الظنّ عند الآخرين وتُسبّب لهم القلق
- {ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ} فلم يعيروا أي إهتمام لمثل هذا التحذير
- بل {وَيَتَنَاجَوْنَ بِالإِثْمِ} أي حول إرتكاب الذنوب الفردية كشرب الخمر وترك الصلاة،
{وَالْعُدْوَان} أي الذنوب التي فيها تجاوز على حقوق الآخرين وإيذاء لهم،
{ِوَمَعْصِيةِ الرَّسُولِ} أي الأمور المرتبطة بمخالفة أوامر الله ورسوله..
● وبإشارة إلى مورد آخر من أعمال التجاوز والمخالفة للمنافقين واليهود يقول تعالى:
- {وَإِذَا جَاؤُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ} وهم يحيون بغير السلام
- {وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِمْ لَوْلا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ}أي لو كنت رسول الله لعذبنا الله بقولنا
- {حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ}فهم مخطئون في نَفْيهم العذاب وإنّ لعذاب جهنم من الشدة ما يكفيهم عن غيره.