العائلة لا تعلم مالذي يحدث لنا!
لا يعلموا حجم الضغوطات التي نمُر بِهَا، علاقاتنا التي إنتهت، محاولاتنا التي فشلت، كتاباتنا التي حُذِفت، أوراقنا التي مُزِّقت، أحلامنا التي تبخرت، رسائلنا التي مازالت في الملاحظات، لا يدركون حجم آلامُنَا، هم حتى لا يستطيعوا النظر في أعيُنُنَا، .كل ما يفعلوه هو إطلاق الإنتقادات بشكل يومي على أشياء لا حول لنا فيها ولا قوة.