حِصاني كانَ دَلّالَ المَنايا فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعا وَسَيفي كانَ في الهٓيجاِ طَبيباً يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا أَنا العَبدُ الَّذي خُبِّرتَ عَنهُ وَقَد عِاينِتني فَدَعِ السَماعا وسَيفي كانَ في الهَيجا طَبيباَ يُداوي رَاسَ مَن يَشكو الصُداعا