كم أحب مرحله النضج التي وصلت لها عندما لا يهمني الرد المتأخر، ولا يهمني معرفه اي شيء عن أي شخص، ولا ينتابني الفضول لمعرفه شيء لا يخصني، وصلت لأكتفاء بنفسي وأهلي وأصدقائي المقربين، وأن علاقاتي أصبحت محدوده ولا أشعر بحاجتي لتبرير ولا انتضر أعذار ولا أي شيء من اي شخص. "