في تعليق الوزير فيصل المقداد، يقصد بـ”راعى تطورات الوضع في المنطقة” أن أي خطوة نحو التعاون أو الحوار يجب أن تأخذ بعين الاعتبار التطورات السياسية والأمنية الجارية في المنطقة، وخاصة ما يتعلق بالتوترات والنزاعات الإقليمية. من هذا المنطلق، يكون النظام السوري هو من يشدد على أن أي محور أو اتفاق يجب أن يتماشى مع مصالحه، بما في ذلك إنهاء الوجود العسكري التركي في سوريا.
لمتابعة رابوص ادلب الرابوص على التلغرام
https://t.me/ldlib_alraabus
لمتابعة رابوص ادلب الرابوص على التلغرام
https://t.me/ldlib_alraabus