Репост из: لَهيب
بعد استشهاد الامام الحَسن اللي من جان يوصي الامام الحُسين والحُسين يهون عليه و يواسي بـ مُصيبته
لكن الامام الحَسن صفن ع الحُسين و بوسط ألمه من السم اللي يجري بجسمه ويأكل گبده حجه بصوت مُنهك و حَزين
" ولكن لا يوم گ يومُكَ يا ابا عَبدالله " 💔
دَخيل اولاد فاطم حتى من يوصلون للموت تلكيهم واحد يذكر الاخ و واحد بعين اللاخ
استشهد الامام الحسن واخذ الامام الحُسين مكانة رغم اللي سوا مُعاويه لكن الامام الحُسين ظل ثابت وملتزم بالصُلح
مع انُ بعدها من شاف افعال معاويه وقومة كال لاخو الحَسن خلينه نكسر الصُلح ونعلن الحَرب لان افعالهم ما ينسكت عنها
لكن الامام الحسن ما يقبل والامام الحُسين تحمل كُلشي لخاطر اخو
وبعد مرور ١٠ سنوات مات مُعاويه لعنهُ الله وجانت من احدى اتفاقيات الصُلح
هي الخلافه من بعد موت معاويه ترجع للامام الحُسين عَ
لكن معاويه لعب لعبه وهوَ ع فراش الموت طُمع !
اي طُمع بالجاه والمال والتُراث والمُميزات اللي عند الخليفه والسُلطه وطمع بـ كُلشي يخص مُحمد رَسول الله و طُمع بلخلافه وما قِبل ترجع للحُسين ابن أمير المؤمنين فـ عَيّن إبنه يزيد لعنهُ الله للخلافه وعِلنه هوَ الاميـر
من بعده وهيج يكون نقض الصُلح والاتفاق اللي جان بينه وبين الامام الحَسن عَ
فـ بعد موت معاويه صار يزيد هو الامير وبوقتها دز رساله للامام الحُسين يكله
اريدك تبايعني مثل ما هذوله الناس بايعوني للخلافه
شلون الحُسين ابن علي يبايع هيج واحد اساسه حَرام ؟
يصير ؟ لا طبعًا ميصير
الامام الحُسين رُفض رَفض قاطع
ومن عرف يزيد هو يريد يصير الخليفه كال " إنا لله وإنا إليه راجعون وعلى الإسلام السَلام إذا بُليت الأُمه بـ راعٍ مِثلَ يَزيد "
فَـ هنا الامام الحُسين رفض السكوت وراد يردع الظُلم و يروح للكوفة اللي هي جانت عاصمة الخلافة اللي حكم بيها ابو الامير علي ويشوف حَل حتى يتخلص من دولة يزيد الفاسِدة المُحرمة اللي تحكم وتسوي افعال مُسيئة كلها بـ اسم الدين الاسلامي وبـ اسم جَدهه النَبي مُحمد رسول الله
فَـ هنا كال الامام الحُسين روحي فِداه
" اني لم اخرج اشرًا ولا بطرًا ولا مُفسدًا ولا ظالمًا إنما خَرجتُ لِـ طَلب الإصلاح فـي أُمة جَدي رَسولِ الله "
من عِرف يزيد انُ الامام الحُسين راح يجي للعراق للكوفة دز شَخص الها اسمة عُبيد الله ابن زياد
و ويا جيش كُلش جبير وهوَ منطي خَيارين يكله
يا اما تخلي الحُسين ابن علي يبايعني
او تُقتله و تأتي إلي بـ رأسهُ
الامام الحُسين اجا للعراق بالذات حتى يحارب يزيد وما راد يسويها وهوَ بمكانه
لان اكو بـ مكه و بـ المدينه هواي اتباع لـ يزيد ومُمكن بـ اي لحظه يقتلو هناك
والسبب الثاني والاعظم عند الحُسين ما راد الگعبه اللي هي بيت الله الحَرام يتضرر او يصيبه أي خدش لهذا
اجا مِن السعودية للعراق
لكن قَبل لا يروح الحُسين للعراق ارسل ابن عَمة مُسلِم ابن عَقيل " سَفير الحُسين " للكوفة حتى ينطي علم للناس انُ ابن امير المؤمنين الحُسين ابن عَلي راح يجي حتى تبايعو
وفعلًا وصل مُسلم وجمع هواي ناس وهواي ناس ايدت كلامه و كالت بَس يجي الحُسين احنا ويا ضد غيره
وقسم منهم كالو بايعنا هاهيه هوَ ابن امير المؤمنين عَلي وكُلنه ويا وقَنع تقريبًا ٣٠٠٠ شخص من العراق يناصرون الحُسين
لكن اصحاب يزيد لعنهُ ولعنهم الله
وصلوله كلام انُ الحُسين دز ابن عمه لهنا و اقنع اغلب العالم وكُلها تريده وتحبه وراح تبايعه
هنا يزيد غضب وهددهم انُ لازم يغيرون الامر ويقلبونها ضدهم
فـ غير الوالي مال الكوفه و رسل الهم عُبيد الله ابن زياد هو صار الوالي هذا هنـا
صار يجتمع بالناس ويحرك بيهم
وقسم منهم ظلو صامدين لكن هَدد أنُ كُل شخص يناصر الحُسين ابن عَلي يُقتل وينقطع رأسه هوَ او أي احد مِن عياله
هنـا العالم خافو وكُلهم تراجعو
لكن مُسلم ابن عَقيل ظَل حاير شلون راح يجي الحُسين والعالم كُلها هسه صارت ضده وما راح يلكه مُناصِر غير ال ٧٢ الجايين ويا مُقابل هاي الاقوام الجبيره
فـ راد بس فرصه يوصل رساله للحُسين لكن ما خَلو حاصرو لعنهم الله وقتلو من شمرو من اعلى البنايه الى الارض واستشهد الإمام مُسلم بِن عَقيل عَ
بـ الكوفه وضريحة لحد الان موجود والعالم تزوره
سارت قافلة الحُسين مُتجه نحو العراق وبـ طريقهم وصل خَبر للامام الحُسين انُ مسلم بن عقيل استشهد
هنا الامام الحُسين روحي لهُ الفِداء عرف انُ نغدر من اهل الكوفه ومحد راح يناصره ويصير ويا
لكن الامام الحَسن صفن ع الحُسين و بوسط ألمه من السم اللي يجري بجسمه ويأكل گبده حجه بصوت مُنهك و حَزين
" ولكن لا يوم گ يومُكَ يا ابا عَبدالله " 💔
دَخيل اولاد فاطم حتى من يوصلون للموت تلكيهم واحد يذكر الاخ و واحد بعين اللاخ
استشهد الامام الحسن واخذ الامام الحُسين مكانة رغم اللي سوا مُعاويه لكن الامام الحُسين ظل ثابت وملتزم بالصُلح
مع انُ بعدها من شاف افعال معاويه وقومة كال لاخو الحَسن خلينه نكسر الصُلح ونعلن الحَرب لان افعالهم ما ينسكت عنها
لكن الامام الحسن ما يقبل والامام الحُسين تحمل كُلشي لخاطر اخو
وبعد مرور ١٠ سنوات مات مُعاويه لعنهُ الله وجانت من احدى اتفاقيات الصُلح
هي الخلافه من بعد موت معاويه ترجع للامام الحُسين عَ
لكن معاويه لعب لعبه وهوَ ع فراش الموت طُمع !
اي طُمع بالجاه والمال والتُراث والمُميزات اللي عند الخليفه والسُلطه وطمع بـ كُلشي يخص مُحمد رَسول الله و طُمع بلخلافه وما قِبل ترجع للحُسين ابن أمير المؤمنين فـ عَيّن إبنه يزيد لعنهُ الله للخلافه وعِلنه هوَ الاميـر
من بعده وهيج يكون نقض الصُلح والاتفاق اللي جان بينه وبين الامام الحَسن عَ
فـ بعد موت معاويه صار يزيد هو الامير وبوقتها دز رساله للامام الحُسين يكله
اريدك تبايعني مثل ما هذوله الناس بايعوني للخلافه
شلون الحُسين ابن علي يبايع هيج واحد اساسه حَرام ؟
يصير ؟ لا طبعًا ميصير
الامام الحُسين رُفض رَفض قاطع
ومن عرف يزيد هو يريد يصير الخليفه كال " إنا لله وإنا إليه راجعون وعلى الإسلام السَلام إذا بُليت الأُمه بـ راعٍ مِثلَ يَزيد "
فَـ هنا الامام الحُسين رفض السكوت وراد يردع الظُلم و يروح للكوفة اللي هي جانت عاصمة الخلافة اللي حكم بيها ابو الامير علي ويشوف حَل حتى يتخلص من دولة يزيد الفاسِدة المُحرمة اللي تحكم وتسوي افعال مُسيئة كلها بـ اسم الدين الاسلامي وبـ اسم جَدهه النَبي مُحمد رسول الله
فَـ هنا كال الامام الحُسين روحي فِداه
" اني لم اخرج اشرًا ولا بطرًا ولا مُفسدًا ولا ظالمًا إنما خَرجتُ لِـ طَلب الإصلاح فـي أُمة جَدي رَسولِ الله "
من عِرف يزيد انُ الامام الحُسين راح يجي للعراق للكوفة دز شَخص الها اسمة عُبيد الله ابن زياد
و ويا جيش كُلش جبير وهوَ منطي خَيارين يكله
يا اما تخلي الحُسين ابن علي يبايعني
او تُقتله و تأتي إلي بـ رأسهُ
الامام الحُسين اجا للعراق بالذات حتى يحارب يزيد وما راد يسويها وهوَ بمكانه
لان اكو بـ مكه و بـ المدينه هواي اتباع لـ يزيد ومُمكن بـ اي لحظه يقتلو هناك
والسبب الثاني والاعظم عند الحُسين ما راد الگعبه اللي هي بيت الله الحَرام يتضرر او يصيبه أي خدش لهذا
اجا مِن السعودية للعراق
لكن قَبل لا يروح الحُسين للعراق ارسل ابن عَمة مُسلِم ابن عَقيل " سَفير الحُسين " للكوفة حتى ينطي علم للناس انُ ابن امير المؤمنين الحُسين ابن عَلي راح يجي حتى تبايعو
وفعلًا وصل مُسلم وجمع هواي ناس وهواي ناس ايدت كلامه و كالت بَس يجي الحُسين احنا ويا ضد غيره
وقسم منهم كالو بايعنا هاهيه هوَ ابن امير المؤمنين عَلي وكُلنه ويا وقَنع تقريبًا ٣٠٠٠ شخص من العراق يناصرون الحُسين
لكن اصحاب يزيد لعنهُ ولعنهم الله
وصلوله كلام انُ الحُسين دز ابن عمه لهنا و اقنع اغلب العالم وكُلها تريده وتحبه وراح تبايعه
هنا يزيد غضب وهددهم انُ لازم يغيرون الامر ويقلبونها ضدهم
فـ غير الوالي مال الكوفه و رسل الهم عُبيد الله ابن زياد هو صار الوالي هذا هنـا
صار يجتمع بالناس ويحرك بيهم
وقسم منهم ظلو صامدين لكن هَدد أنُ كُل شخص يناصر الحُسين ابن عَلي يُقتل وينقطع رأسه هوَ او أي احد مِن عياله
هنـا العالم خافو وكُلهم تراجعو
لكن مُسلم ابن عَقيل ظَل حاير شلون راح يجي الحُسين والعالم كُلها هسه صارت ضده وما راح يلكه مُناصِر غير ال ٧٢ الجايين ويا مُقابل هاي الاقوام الجبيره
فـ راد بس فرصه يوصل رساله للحُسين لكن ما خَلو حاصرو لعنهم الله وقتلو من شمرو من اعلى البنايه الى الارض واستشهد الإمام مُسلم بِن عَقيل عَ
بـ الكوفه وضريحة لحد الان موجود والعالم تزوره
سارت قافلة الحُسين مُتجه نحو العراق وبـ طريقهم وصل خَبر للامام الحُسين انُ مسلم بن عقيل استشهد
هنا الامام الحُسين روحي لهُ الفِداء عرف انُ نغدر من اهل الكوفه ومحد راح يناصره ويصير ويا