ما رأيك أن نَلتقي
في الساعه ١٢:١٢ ليلاً ؟
نَجلس على أحد أرصفه مدينَتنا الحَزينه
كَما يجَلسون الفقراء على الطرقات
لبيع المناديل الورقيه
أو كَما يجلسون الأيتام
الذين لا يمتلكون مَاؤى غير الرصَيف
نَشرب القهوة ونتَذكر كيفَ كُنا نعدُ النَجوم معاً
نستَرجع ذكرياتنا ، نَبكي ونَضحك على ايام
لم يتبقى منها سوى رمَاد الذكريات
ستسألني هَل ما زلتي تَشتاقين لي ؟
سَأقول لا والحقيقه : اشتقت لك بشدة .
في الساعه ١٢:١٢ ليلاً ؟
نَجلس على أحد أرصفه مدينَتنا الحَزينه
كَما يجَلسون الفقراء على الطرقات
لبيع المناديل الورقيه
أو كَما يجلسون الأيتام
الذين لا يمتلكون مَاؤى غير الرصَيف
نَشرب القهوة ونتَذكر كيفَ كُنا نعدُ النَجوم معاً
نستَرجع ذكرياتنا ، نَبكي ونَضحك على ايام
لم يتبقى منها سوى رمَاد الذكريات
ستسألني هَل ما زلتي تَشتاقين لي ؟
سَأقول لا والحقيقه : اشتقت لك بشدة .