لكِ في يومكِ
للخلاخيل التي دوختني ثم نامت في سلام ..
لتقلبات مزاجك وفق المخطط البياني لهرموناتك
لانتصاراتك عليَّ الخفيفات على القلب وضحكتك إثر كل انتصار منحتك إياه
للمسافات التي تفصلنا حسب قوانين الفيزياء وتجمعنا على مذهب المتصوفة
لوقوف قلبي على أصابع رجليه حين تقتربين ،
وعلى أعصابه حين تغادرين
للخطى التي لم نمشها
المقاعد التي لم نشغلها
الورود التي لم نتهادها
الصور الناقصة دائما
ولألوان صوتك التي ألمسها كأنني مقياس للذبذبات.
لكل ما لم يحن أوانه من قطوف جنتك الواسعة لرجل آمن بك لأنك أنتِ "لا طمعاً ولا رهبةً"
لكِ في يومكِ هذا "أخفض جناح الذل من الرحمة" وأظللك.
للخلاخيل التي دوختني ثم نامت في سلام ..
لتقلبات مزاجك وفق المخطط البياني لهرموناتك
لانتصاراتك عليَّ الخفيفات على القلب وضحكتك إثر كل انتصار منحتك إياه
للمسافات التي تفصلنا حسب قوانين الفيزياء وتجمعنا على مذهب المتصوفة
لوقوف قلبي على أصابع رجليه حين تقتربين ،
وعلى أعصابه حين تغادرين
للخطى التي لم نمشها
المقاعد التي لم نشغلها
الورود التي لم نتهادها
الصور الناقصة دائما
ولألوان صوتك التي ألمسها كأنني مقياس للذبذبات.
لكل ما لم يحن أوانه من قطوف جنتك الواسعة لرجل آمن بك لأنك أنتِ "لا طمعاً ولا رهبةً"
لكِ في يومكِ هذا "أخفض جناح الذل من الرحمة" وأظللك.