أدركِتُ مؤخرًا أن الصمَت أفضِل
من رد بارِد وأن العِزلّة رُغم مرارتِها
أحِن، وأن الأعذار كِذبة وحدها
المواقف، ولا طاقة لِي بخيبة أُخرى..
من رد بارِد وأن العِزلّة رُغم مرارتِها
أحِن، وأن الأعذار كِذبة وحدها
المواقف، ولا طاقة لِي بخيبة أُخرى..