يُلهمنا حب التفاصيل ، فنركز كيف ينطق أحدهم اسمنا بطريقة لا تشابه الجميع ، ونركز في توتر غيابنا بنبرة صوت أحدهم وهو يتحدث صادقاً عن الفقدان ، في هؤلاء الذي يعرفون متى يشدون على أيادينا ، ومتى يبتسمون بتركيز في عيوننا ، يُلهمنا حب التفاصيل الصغيرة جداً .. فنصنع بها طرقاً عديدة للارتياح والسعادة ؛ فيكفينا من أحدهم كلمة طمأنينة في لحظة خوف من البُعد والغياب.. يكفينا نبضاً يشاركنا الأمل واليأس ، الخوف والطمأنينة ، يشاركنا حكايات الانكسار والانتصار 💛".