أغلب العلاقات الهشة والمرتبكة بسبب أن أحد الطرفين يحاول تعويض مافقده في السابق أو يفتقده في الحاضر ولا يستطع تحقيقه..
فيرى أن أحدهم به ما يحتاج إليه فـ يُدمن وجوده كمسكن قوي، لكنه في ذات الوقت لا يشعر بالاكتفاء بصحبته والارتباط به ويظل في حالة كر وفر بين كل من ير أنه العوض المناسب له..
العلاقات من هذا النوع معرضة للاضطراب سريعا و لمشكلات مستمرة، و لن تكون علاقة مشبعة معنويًا وعاطفيًا..
من الأمانة أن يكون الإنسان صريحًا مع نفسه كي لا يؤذِ غيره عن غير قصد ولا يقترب من أحد دون أن يحدد حقيقة مايحمله من شعور وأن تكون علاقاته وبداياتها مبنية على الإيمان بأنها حقًا ما يريده وليست مجرد مسكنات يعود إليها كلما أرهقته الحياة دون اعتبار لمسؤوليات المشاعر والعاطفة.
أما الطرف الآخر فربما يكون من النبل أن يتفهم الطرف الأول ولا يُحمل علاقته به كونها علاقة مستمرة بها من العشم والتداعيات التي ينتظرها من ارتباط حقيقي مستقر، ويضع كل شعور في مكانه دون تطرف أو يخذله..
فيرى أن أحدهم به ما يحتاج إليه فـ يُدمن وجوده كمسكن قوي، لكنه في ذات الوقت لا يشعر بالاكتفاء بصحبته والارتباط به ويظل في حالة كر وفر بين كل من ير أنه العوض المناسب له..
العلاقات من هذا النوع معرضة للاضطراب سريعا و لمشكلات مستمرة، و لن تكون علاقة مشبعة معنويًا وعاطفيًا..
من الأمانة أن يكون الإنسان صريحًا مع نفسه كي لا يؤذِ غيره عن غير قصد ولا يقترب من أحد دون أن يحدد حقيقة مايحمله من شعور وأن تكون علاقاته وبداياتها مبنية على الإيمان بأنها حقًا ما يريده وليست مجرد مسكنات يعود إليها كلما أرهقته الحياة دون اعتبار لمسؤوليات المشاعر والعاطفة.
أما الطرف الآخر فربما يكون من النبل أن يتفهم الطرف الأول ولا يُحمل علاقته به كونها علاقة مستمرة بها من العشم والتداعيات التي ينتظرها من ارتباط حقيقي مستقر، ويضع كل شعور في مكانه دون تطرف أو يخذله..