يُروي في الحديث:
"رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار"!
وهذا الحديث لا يصح سنداً ولا متناً؛
أما السند فآفته: علي بن زيد بن جدعان،
وأما المتن؛ فلأن رمضان:
كلُّه رحمة،
وكلُّه مغفرة،
وكلُّه عتق من النار.
"رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار"!
وهذا الحديث لا يصح سنداً ولا متناً؛
أما السند فآفته: علي بن زيد بن جدعان،
وأما المتن؛ فلأن رمضان:
كلُّه رحمة،
وكلُّه مغفرة،
وكلُّه عتق من النار.