«ألَا وإن الحُجة على من عَلِمه فأغفله؛ أَوكَدُ منها على من قصَّر عنه وجَهِله. ومن أوتيَ علم القرآن فلم ينتفع، وزجرته نواهيه فلم يرتدع، وارتكب من المآثم قبيحًا، ومن الجرائم فُضُوحًا، كان القرآن حجةً عليه، وخصمًا لديه».
#حادي_التدبر
#حادي_التدبر