﴿الَّذينَ يُنفِقونَ أَموالَهُم في سَبيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتبِعونَ ما أَنفَقوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم وَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ﴾ [البقرة: ٢٦٢]
فحظر الله تعالى على عباده المَنَّ بالصنيعة، واختص به صفةً لنفسه؛ لأن مَنَّ العبد تَعْييرٌ وتَكديرٌ، ومَنُّ الله تعالى إنعامٌ وإفضالٌ وتذكيرٌ.
الكشف والبيان [٢٣١/٧]
فحظر الله تعالى على عباده المَنَّ بالصنيعة، واختص به صفةً لنفسه؛ لأن مَنَّ العبد تَعْييرٌ وتَكديرٌ، ومَنُّ الله تعالى إنعامٌ وإفضالٌ وتذكيرٌ.
الكشف والبيان [٢٣١/٧]