﴿النَّبِيُّ أَولى بِالمُؤمِنينَ مِن أَنفُسِهِم وَأَزواجُهُ أُمَّهاتُهُم﴾ [الأحزاب: ٦]
إنما جعل الله النبي عليه السلام ﴿أَولى بِالمُؤمِنينَ مِن أَنفُسِهِم﴾ لأن النفس أمارة بالسوء، والنبي ﷺ لا يأمر إلا بما فيه صلاح الدارين.
الاقتباس للثعالبي [٧٤/١]
إنما جعل الله النبي عليه السلام ﴿أَولى بِالمُؤمِنينَ مِن أَنفُسِهِم﴾ لأن النفس أمارة بالسوء، والنبي ﷺ لا يأمر إلا بما فيه صلاح الدارين.
الاقتباس للثعالبي [٧٤/١]