لَعلَّ الوَجدَ يَرأفُ بي فَيَطوي
إليه ما تَبَقَّى مِن غُزالِ
لَعلَّ الأُذنَ تُسعِفُ طَرفَ شَوقٍ
يُسافرُ كُلَّ يَومٍ في خيالِ
صلى الله عليه وسلم..
إليه ما تَبَقَّى مِن غُزالِ
لَعلَّ الأُذنَ تُسعِفُ طَرفَ شَوقٍ
يُسافرُ كُلَّ يَومٍ في خيالِ
صلى الله عليه وسلم..