حديث مهم وتعليق عليه
قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ولا يَزَالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤَخِّرَهُمْ اللَّهُ ) .
أي : لا يزال قوم يعتادون التأخر عن الصف الأول ، أو عن الصفوف الأولى حتى يعاقبهم الله تعالى فيؤخرهم .
قيل معناه : يؤخرهم عن رحمته أو جنته ، أو عظيم فضله ، أو عن رفع المنزلة ، أو عن العلم .
ولا مانع من حمل الحديث على جميع هذه المعاني .
قال الشيخ ابن عثيمين في معنى الحديث :
رأى النبي صلى الله عليه وسلم قوماً يتأخرون في المسجد يعني : لا يتقدمون إلى الصفوف الأولى فقال : ( لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله ) . وعلى هذا فيخشى على الإنسان إذا عود نفسه التأخر في العبادة أن يبتلى بأن يؤخره الله عز وجل في جميع مواطن الخير
انتهى
وهذا شأن المنافقين دائما متأخرين
وشأن المؤمنين دائما متقدمين
ولذلك أكثر الناس تأخراً سيراً على الصراط فى الأخره يسيرون حبواً هم المنافقون كما كان سيرهم فى الدنيا
وأكثر الناس يسيرون مثل الريح _ والخيل المسرعه على صراط الأخره هم المؤمنون كما كان سيرهم على صراط الدنيا
فاختر لنفسك ممن تريد ان تكون ياعبد الله؟؟!
قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ولا يَزَالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤَخِّرَهُمْ اللَّهُ ) .
أي : لا يزال قوم يعتادون التأخر عن الصف الأول ، أو عن الصفوف الأولى حتى يعاقبهم الله تعالى فيؤخرهم .
قيل معناه : يؤخرهم عن رحمته أو جنته ، أو عظيم فضله ، أو عن رفع المنزلة ، أو عن العلم .
ولا مانع من حمل الحديث على جميع هذه المعاني .
قال الشيخ ابن عثيمين في معنى الحديث :
رأى النبي صلى الله عليه وسلم قوماً يتأخرون في المسجد يعني : لا يتقدمون إلى الصفوف الأولى فقال : ( لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله ) . وعلى هذا فيخشى على الإنسان إذا عود نفسه التأخر في العبادة أن يبتلى بأن يؤخره الله عز وجل في جميع مواطن الخير
انتهى
وهذا شأن المنافقين دائما متأخرين
وشأن المؤمنين دائما متقدمين
ولذلك أكثر الناس تأخراً سيراً على الصراط فى الأخره يسيرون حبواً هم المنافقون كما كان سيرهم فى الدنيا
وأكثر الناس يسيرون مثل الريح _ والخيل المسرعه على صراط الأخره هم المؤمنون كما كان سيرهم على صراط الدنيا
فاختر لنفسك ممن تريد ان تكون ياعبد الله؟؟!