🔴 علي بن عبد الحميد بسنده عن الإمام الصادق عليه السلام: (له كنز الطالقان ما هو بذهب ولا فضة, وراية لم تنشر مذ طويت, ورجال كأنّ قلوبهم زبر الحديد,لا يشوبها شكّ في ذات الله, أشدّ من الجمر, ولو حملوا على الجبال لأزالوها, لا يقصدون براياتهم بلدة إلاّ خرّبوها, كأنّهم على خيولهم العقبان, يتمسّحون بسرج الإمام يطلبون بذلك البركة, ويحفّون به يقونه بأنفسهم في الحرب, يبينون قياماً على أطرافهم, ويصبحون على خيولهم، رهبان بالليل, ليوث بالنهار, هم أطوع من الأمة لسيّدها, كالمصباح كأنّ في قلوبهم القناديل, وهم من خشيته مشفقون, يدعون بالشهادة وتمنون أنْ يقتلوا في سبيل الله, شعارهم يا لثارات الحسين, إذا ساروا يسير الرعب أمامهم مسيرة شهر, إلى المولى ارسالاً, بهم ينصر الله أمام الحق).
🔰سرور أهل الإيمان في علامات ظهور صاحب الزمان عج : ٩٦- ٩٧
وبحار الأنوار : ٥٢: ٣٠٧- ٣٠٨
والمقصود من الطالقان هم أهل ايران وليس خصوص منطقة طالقان وهذا معروف في روايات أهل البيت عليهم السلام في إطلاق لفظ الخاص ويريد العام كما في رواياتهم في مدح أهل قم وأهل خراسان والمقصود كل ايران
🔰سرور أهل الإيمان في علامات ظهور صاحب الزمان عج : ٩٦- ٩٧
وبحار الأنوار : ٥٢: ٣٠٧- ٣٠٨
والمقصود من الطالقان هم أهل ايران وليس خصوص منطقة طالقان وهذا معروف في روايات أهل البيت عليهم السلام في إطلاق لفظ الخاص ويريد العام كما في رواياتهم في مدح أهل قم وأهل خراسان والمقصود كل ايران