لم أتوقّف أبدًا عن حبّك، ومازلتُ أحبّك رغم الأسباب العديدة للبرود بيننا، والسبب الأساسي، هو ذاك الذي لا تُلامين عليه أنتِ ولا أُلام عليه أنا، وهو بالتحديد فهمنا المتناقض تماماً لمعنى وغاية الحياة.
- تولستوي إلى صوفيا ١٨٩٠.
- تولستوي إلى صوفيا ١٨٩٠.