#نفحـــــــات_عـــرفـــانيـــــة
🛑✨المظالم الهائلة على الشيعة!!
📝يقول الشيخ باقر القرشي [طاب ثراه]:
💔ذهبت نفس الإمام الحُسين أسى على ما عانته الشيعة ـ في عهد معاوية ـ مِنْ ضروب المحن والبلاء فقد أمعن معاوية في ظلمهم وإرهاقهم , وفتك بهم فتكاً ذريعاً وراح يقول للإمام الحُسين: يا أبا عبد الله علمت أنّا قتلنا شيعة أبيك فحنّطناهم وكفّناهم وصلّينا عليهم ودفناهم , وقد بذل قصارى جهوده في تصفية الحساب معهم ومما عانوه في عهد معاوية وخلاصته:
1 ـ إعدام أعلامهم: كحِجْر بن عَدِي وعمرو بن الحمق الخزاعي وصيفي بن فسيل وغيرهم.
2 ـ صلبهم على جذوع النخل.
3 ـ دفنهم أحياءً.
4 ـ هدم دورهم.
5 ـ عدم قبول شهادتهم.
6 ـ حرمانهم من العطاء.
7 ـ ترويع السيّدات مِنْ نسائهم.
8 ـ إذاعة الذعر والخوف في جميع أوساطهم.
💥إلى غير ذلك مِنْ صنوف الإرهاق الذي عانوه وقد ذُعِرَ الإمام الحُسين (عليه السّلام) ممّا حلّ بهم فبعث بمذكرته الخطيرة لمعاوية التي سجّل فيها جرائم ما ارتكبه في حقّ الشيعة.
♦️لقد كانت الإجراءات القاسية التي اتّخذها الحكم الأموي ضدّ الشيعة مِنْ أسباب ثورته فهبّ لإنقاذهم مِنْ واقعهم المرير وحمايتهم مِنْ الجور والظلم.
📚حياة الإمام الحسين [عليه السلام] ج2 ص281
🛑✨المظالم الهائلة على الشيعة!!
📝يقول الشيخ باقر القرشي [طاب ثراه]:
💔ذهبت نفس الإمام الحُسين أسى على ما عانته الشيعة ـ في عهد معاوية ـ مِنْ ضروب المحن والبلاء فقد أمعن معاوية في ظلمهم وإرهاقهم , وفتك بهم فتكاً ذريعاً وراح يقول للإمام الحُسين: يا أبا عبد الله علمت أنّا قتلنا شيعة أبيك فحنّطناهم وكفّناهم وصلّينا عليهم ودفناهم , وقد بذل قصارى جهوده في تصفية الحساب معهم ومما عانوه في عهد معاوية وخلاصته:
1 ـ إعدام أعلامهم: كحِجْر بن عَدِي وعمرو بن الحمق الخزاعي وصيفي بن فسيل وغيرهم.
2 ـ صلبهم على جذوع النخل.
3 ـ دفنهم أحياءً.
4 ـ هدم دورهم.
5 ـ عدم قبول شهادتهم.
6 ـ حرمانهم من العطاء.
7 ـ ترويع السيّدات مِنْ نسائهم.
8 ـ إذاعة الذعر والخوف في جميع أوساطهم.
💥إلى غير ذلك مِنْ صنوف الإرهاق الذي عانوه وقد ذُعِرَ الإمام الحُسين (عليه السّلام) ممّا حلّ بهم فبعث بمذكرته الخطيرة لمعاوية التي سجّل فيها جرائم ما ارتكبه في حقّ الشيعة.
♦️لقد كانت الإجراءات القاسية التي اتّخذها الحكم الأموي ضدّ الشيعة مِنْ أسباب ثورته فهبّ لإنقاذهم مِنْ واقعهم المرير وحمايتهم مِنْ الجور والظلم.
📚حياة الإمام الحسين [عليه السلام] ج2 ص281