فائدةٌ:
الدُّعاءُ الصَّحيحُ المحفوظُ هو: اللَّهُمَّ إنَّك عفوٌّ تُحِبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي.
أمَّا زيادةُ "كريم"؛ فإنَّها غيرُ صحيحةٍ، وهي خطأٌ ووهمٌ من بعضِ النُّسَّاخِ لسُنَنِ التِّرمذيِّ.
انظُرِ السِّلسِلةَ الصَّحيحةَ ( ٧ / ١٠١١ - ١٠١٢ ) للشَّيخِ أبي عبدِ الرَّحمنِ الألبانيِّ، وتصحيحَ الدُّعاءِ ( ١ / ٥٠٦ ) للشَّيخِ بكرٍ أبوزيد.
ولا شكَّ أنَّ اللهَ عفوٌّ كريمٌ، لكنَّ الأذكارَ توقيفيَّةٌ؛ انظُرْ صحيحَ البُخاريِّ ( ٢٤٧ ) مع فتحِ الباري ( ١ / ٦٠٩ و ١٤ / ٣٠٤ ) لابنِ حجرٍ، ومجموعَ الفتاوى ( ٢٢ / ٥١٠ - ٥١١ ) لشيخِ الإسلامِ، والسِّلسلةَ الصَّحيحةَ ( ١ / ٦٨١ - ٦٨٢ ) للشَّيخِ الألبانيِّ.
واللهُ أعلمُ.
الدُّعاءُ الصَّحيحُ المحفوظُ هو: اللَّهُمَّ إنَّك عفوٌّ تُحِبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي.
أمَّا زيادةُ "كريم"؛ فإنَّها غيرُ صحيحةٍ، وهي خطأٌ ووهمٌ من بعضِ النُّسَّاخِ لسُنَنِ التِّرمذيِّ.
انظُرِ السِّلسِلةَ الصَّحيحةَ ( ٧ / ١٠١١ - ١٠١٢ ) للشَّيخِ أبي عبدِ الرَّحمنِ الألبانيِّ، وتصحيحَ الدُّعاءِ ( ١ / ٥٠٦ ) للشَّيخِ بكرٍ أبوزيد.
ولا شكَّ أنَّ اللهَ عفوٌّ كريمٌ، لكنَّ الأذكارَ توقيفيَّةٌ؛ انظُرْ صحيحَ البُخاريِّ ( ٢٤٧ ) مع فتحِ الباري ( ١ / ٦٠٩ و ١٤ / ٣٠٤ ) لابنِ حجرٍ، ومجموعَ الفتاوى ( ٢٢ / ٥١٠ - ٥١١ ) لشيخِ الإسلامِ، والسِّلسلةَ الصَّحيحةَ ( ١ / ٦٨١ - ٦٨٢ ) للشَّيخِ الألبانيِّ.
واللهُ أعلمُ.