وحيداً وقفت ببندقيتي في هذه الغابة
انتظرت خروج سعادة عن القطيع
أو سكون ابتسامة على الغصن
أو أملاً تائهاً.
لم أكن ماهراً في الرماية
نفد مخزوني من الرصاص
ولم اقتنص لحظة فرحة طائرة، أو أصب وحش الحزن المفترس.
فظللت أُفتّش عن وسيلة أخرى،
حتّى أنتهى بي المطاف بين فكّي يأس جائع.
انتظرت خروج سعادة عن القطيع
أو سكون ابتسامة على الغصن
أو أملاً تائهاً.
لم أكن ماهراً في الرماية
نفد مخزوني من الرصاص
ولم اقتنص لحظة فرحة طائرة، أو أصب وحش الحزن المفترس.
فظللت أُفتّش عن وسيلة أخرى،
حتّى أنتهى بي المطاف بين فكّي يأس جائع.