مُعظمنا يغيب عن الكِتابة بعد الوقوع في الحُبّ،
رُبّما لإننا نُمارس كلّ طاقاتنا مع الحبيب.
ورُبّما لإننا نُفرط في الكلام معه، بحيثُ أن لا مكان بعدها لتدفّق الإقتِباسات القلبيّة..
عمُومًا انا مع كِلتا الحالتين.
لكن تجذبني الحالة الأرفعُ مقامًا في خاطري التي تقول: أنّنا نلجئُ للكِتابة عندما نكون خائفين أو قلقين، لإنّ الكِتابة ملجئ المُرهقين دائمًا..
أمّا الحُبّ فيصعب علينا الكتابة عنه لأنهُ شعور مقدّس خُلِق ليُعاش أكثر مماّ يُكتَب!
_حيدر مدلج
رُبّما لإننا نُمارس كلّ طاقاتنا مع الحبيب.
ورُبّما لإننا نُفرط في الكلام معه، بحيثُ أن لا مكان بعدها لتدفّق الإقتِباسات القلبيّة..
عمُومًا انا مع كِلتا الحالتين.
لكن تجذبني الحالة الأرفعُ مقامًا في خاطري التي تقول: أنّنا نلجئُ للكِتابة عندما نكون خائفين أو قلقين، لإنّ الكِتابة ملجئ المُرهقين دائمًا..
أمّا الحُبّ فيصعب علينا الكتابة عنه لأنهُ شعور مقدّس خُلِق ليُعاش أكثر مماّ يُكتَب!
_حيدر مدلج