بأبي شامخا وحصنا مشيدا،
قد بنى للوجود مجدا تليدا،
وتلا آية الفخار واحيا،
ابد الدهر للمعالي خلودا،،
ضاحك الوجه والمنايا وجوه.
عابسات تحكي الليالي السودا،
قد مضى غير آبه يتحدى،
صولة الموت باسلا صنديدا،
لا يبالي بنار حرب تلظى.
اطعموها حجارة وحديدا،
باع لله نفسه ودماه،
ومضى للعلا عزيزا مجيدا،
ليس من يطلب الحياة بحي،
انما الحي من يعود شهيدا.
قد بنى للوجود مجدا تليدا،
وتلا آية الفخار واحيا،
ابد الدهر للمعالي خلودا،،
ضاحك الوجه والمنايا وجوه.
عابسات تحكي الليالي السودا،
قد مضى غير آبه يتحدى،
صولة الموت باسلا صنديدا،
لا يبالي بنار حرب تلظى.
اطعموها حجارة وحديدا،
باع لله نفسه ودماه،
ومضى للعلا عزيزا مجيدا،
ليس من يطلب الحياة بحي،
انما الحي من يعود شهيدا.