كيف تتعامل الام مع ابنتها المراهقة :💕
– يجب على الأم توخي الحذر عند التعامل مع الأبنة في هذه السن الحرجة والتي تتسم بالعناد ، وعدم الاستماع للنصيحة ، إذ يمكن توجيه الارشادات بطريقة هادئة ، والابتعاد عن الأوامر المباشرة والشدة ، والتي في الأغلب تلقى رفضا من البنات في هذه السن ، كما أن الاصرار على اتباع الشدة الصارمة قد يؤدي لانحراف الفتاة .
– عدم اللجوء للتوبيخ والنقد اللاذع في التعامل مع الأبنة ، وتفادي السخرية من تصرفاتها ، أو مشاعرها حتى لو كانت الأم غير قابلة لما تفعله ، بل يمكن متابعة تصرفات الفتاة عن بعد لحمايتها من الخطأ ، والنصح بطريقة غير مباشرة .
– قد تعاني بعض الفتيات في هذه المرحلة من القلق والخوف من بعض الأشياء ، فلاداعي للنقد والسخرية ، بليجب احتواء الأبنة والعمل طمأنتها حتى تختفي هذه المشاعر السلبية .
– إن أفضل طريقة للتقرب بين الأم والأبنة خلق صداقة وصراحة متبادلة بينهما من سن الطفولة ، والتي ستستمر معها فيما بعد ، وهذا يجعل الأبنة تلجأ للأم في تساؤلاتها خاصة في سن البلوغ ، وعدم اللجوء للأصدقاء ، والغرباء ، والذين قد يضرون بالأبنة في نصحهم واجاباتهم .
– الاستماع الجيد فن يجب على الأم تعلمه ، والتحكم في الانفعالات عند سماع الخطأ حتى النهاية ، ثم البدء في النصح بطريقة لبقة هادئة ، يجعل الفتاة تتقبل النصيحة بصدر رحب ، وتلجأ للأم عند مواجهة المشاكل.
– التعامل مع الأبنة في هذه المرحلة كأنها صديقة ناضجة ، وعدم معاملتها كفتاة صغيرة ، ومشاركتها في النزهات ، ومشاوير التسوق ، ومناسباتها الخاصة مع اصدقائها يزيد من القرب بينهما.
– عدم مقارنة الأبنة بفتيات العائلة ، أو صديقاتها ، فلكل منهن قدراته ، وشخصيته المختلفة ، بل الاكثار من التشجيع يعطي احساس من الثقة بالنفس ، والحب المتبادل .
– يجب على الأم توخي الحذر عند التعامل مع الأبنة في هذه السن الحرجة والتي تتسم بالعناد ، وعدم الاستماع للنصيحة ، إذ يمكن توجيه الارشادات بطريقة هادئة ، والابتعاد عن الأوامر المباشرة والشدة ، والتي في الأغلب تلقى رفضا من البنات في هذه السن ، كما أن الاصرار على اتباع الشدة الصارمة قد يؤدي لانحراف الفتاة .
– عدم اللجوء للتوبيخ والنقد اللاذع في التعامل مع الأبنة ، وتفادي السخرية من تصرفاتها ، أو مشاعرها حتى لو كانت الأم غير قابلة لما تفعله ، بل يمكن متابعة تصرفات الفتاة عن بعد لحمايتها من الخطأ ، والنصح بطريقة غير مباشرة .
– قد تعاني بعض الفتيات في هذه المرحلة من القلق والخوف من بعض الأشياء ، فلاداعي للنقد والسخرية ، بليجب احتواء الأبنة والعمل طمأنتها حتى تختفي هذه المشاعر السلبية .
– إن أفضل طريقة للتقرب بين الأم والأبنة خلق صداقة وصراحة متبادلة بينهما من سن الطفولة ، والتي ستستمر معها فيما بعد ، وهذا يجعل الأبنة تلجأ للأم في تساؤلاتها خاصة في سن البلوغ ، وعدم اللجوء للأصدقاء ، والغرباء ، والذين قد يضرون بالأبنة في نصحهم واجاباتهم .
– الاستماع الجيد فن يجب على الأم تعلمه ، والتحكم في الانفعالات عند سماع الخطأ حتى النهاية ، ثم البدء في النصح بطريقة لبقة هادئة ، يجعل الفتاة تتقبل النصيحة بصدر رحب ، وتلجأ للأم عند مواجهة المشاكل.
– التعامل مع الأبنة في هذه المرحلة كأنها صديقة ناضجة ، وعدم معاملتها كفتاة صغيرة ، ومشاركتها في النزهات ، ومشاوير التسوق ، ومناسباتها الخاصة مع اصدقائها يزيد من القرب بينهما.
– عدم مقارنة الأبنة بفتيات العائلة ، أو صديقاتها ، فلكل منهن قدراته ، وشخصيته المختلفة ، بل الاكثار من التشجيع يعطي احساس من الثقة بالنفس ، والحب المتبادل .