*ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة*
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
*« *ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافلٍ لاهٍ*
أخرجه الترمذي(٥١٨/٥)وصححه الألباني في "صحيح الترمذي"(٣٤٧٩)
*(وأنتم موقنون بالإجابة)* وأنتم معتقدون أن الله لا يخيبكم لسعة كرمه وكمال قدرته وإحاطة علمه لتحقق صدق الرجاء وخلوص الدعاء لأن الداعي ما لم يكن رجاؤه واثقا لم يكن دعاؤه صادقا.
*( من قلب غافل )* أي معرض عن الله أو عما سأله.
*( لاه )* من اللهو أي : لاعب بما سأله أو مشتغل بغير الله تعالى.
[تحفة الأحوذي:9/316]*ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة*
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
*« *ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافلٍ لاهٍ*
أخرجه الترمذي(٥١٨/٥)وصححه الألباني في "صحيح الترمذي"(٣٤٧٩)
*(وأنتم موقنون بالإجابة)* وأنتم معتقدون أن الله لا يخيبكم لسعة كرمه وكمال قدرته وإحاطة علمه لتحقق صدق الرجاء وخلوص الدعاء لأن الداعي ما لم يكن رجاؤه واثقا لم يكن دعاؤه صادقا.
*( من قلب غافل )* أي معرض عن الله أو عما سأله.
*( لاه )* من اللهو أي : لاعب بما سأله أو مشتغل بغير الله تعالى.
[تحفة الأحوذي:9/316]
*قناة الشيخ عالتلجرام*
*•┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈*
https://t.me/nnnnaan
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
*« *ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافلٍ لاهٍ*
أخرجه الترمذي(٥١٨/٥)وصححه الألباني في "صحيح الترمذي"(٣٤٧٩)
*(وأنتم موقنون بالإجابة)* وأنتم معتقدون أن الله لا يخيبكم لسعة كرمه وكمال قدرته وإحاطة علمه لتحقق صدق الرجاء وخلوص الدعاء لأن الداعي ما لم يكن رجاؤه واثقا لم يكن دعاؤه صادقا.
*( من قلب غافل )* أي معرض عن الله أو عما سأله.
*( لاه )* من اللهو أي : لاعب بما سأله أو مشتغل بغير الله تعالى.
[تحفة الأحوذي:9/316]*ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة*
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
*« *ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافلٍ لاهٍ*
أخرجه الترمذي(٥١٨/٥)وصححه الألباني في "صحيح الترمذي"(٣٤٧٩)
*(وأنتم موقنون بالإجابة)* وأنتم معتقدون أن الله لا يخيبكم لسعة كرمه وكمال قدرته وإحاطة علمه لتحقق صدق الرجاء وخلوص الدعاء لأن الداعي ما لم يكن رجاؤه واثقا لم يكن دعاؤه صادقا.
*( من قلب غافل )* أي معرض عن الله أو عما سأله.
*( لاه )* من اللهو أي : لاعب بما سأله أو مشتغل بغير الله تعالى.
[تحفة الأحوذي:9/316]
*قناة الشيخ عالتلجرام*
*•┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈*
https://t.me/nnnnaan