السلام عليكم و رحمة الرحمن و بركاته
و صلى الله و سلم على نبيه الكريم الصادق الأمين
البناء المنهجي و ما أدراك ما البناء المنهجي !!!
"بناء منهجي" هذه الكلمات قد تبدو لك باهتة أو على الأقل كلمات عادية لكن صدقني هذه الكلمات نفسها يختلف معناها كثيرا كثيرا في قاموس "البنائي(ة)" فأنا كطالبة في الدفعة الثالثة من البرنامج ارى أن البناء المنهجي تعني : بداية عهد جديد مع الإسلام و قد تعني لآخرين : الشيخ المربي ،الصحبة الصالحة، الإدارة الحنونة و حدث و لا حرج
-مع أني انضممت له قبل عام فقط - إلا أنه غير في حياتي الكثير .
فيا راغبا في الانضمام إلينا أقول لك : يا أهلا و سهلا "و حيهلا و الله " هنيئاً لك لذة البدايات و اعلم - يا رعاك الله - أن البدايات للجميع لكن الثبات للصادقين و ادعو معك من شئت من الأصحاب أو الأحباب فهنا خير كثير ينتظركم و لدينا متسع للجميع (:
إليك كلام قد يزيد رغبتك في الانضمام :
مقررات البرنامج مختارة بعناية ماشاءالله تبارك الرحمن ، تلامس مواطن الخلل في النفس و الاعتقاد و تقومها و تصلحها
و أرى أنها شاملة معالجة لما يثار في هذا الزمن من شبهات و فتن و مقرر اليوم الواحد لا يحتاج منك جهد جبارا إنما توفيق من الله ثم همة و عزيمة على الانجاز و الاستمرار
أما عن تأثيره عليّ : فالحمد لله حمدا كثيرا مباركا فيه إذ انتشلني بهذا البرنامج من مستنقعات الشك و التفاهة و جزى آل البناء و القائمين عليه خير الجزاء
كنت كمن يتقلب على الجمر من الحيرة هل أنا على الصراط المستقيم؟ و ما الدليل على ان القرآن سلم من التحريف ؟و ماذا و لماذا و كيف و كيف؟ حتى دخلت البناء المنهجي و وجدت أجوبة على كل أسئلتي و مازالت مقررات العقيدة بعضها يأخذ ببعض حتى استقر قلبي و اطمئن اسأل الله الثبات حتى الممات
و انتشلني الله به من التفاهة اذ كان شغلي الشاغل تتبع الجديد في عالم الشهرة و التمثيل
أما الآن فقد علمني البناء ألا وقت للتفاهة فالعمر قصير و صوارف الدهر كثيرة و الأمة تنتظر
و الحمد لله حمدا كثيرا يرضيه و اسأله مزيدا من فضله و توفيقه لي و لجميع المسلمين
و جزى شيخنا أحمد السيد خيرا و حفظه و بارك فيه و كل من ساهم في اعداد البرنامج و تسهيل مواده.
#رحلتي_مع_البناء
نقل
و صلى الله و سلم على نبيه الكريم الصادق الأمين
البناء المنهجي و ما أدراك ما البناء المنهجي !!!
"بناء منهجي" هذه الكلمات قد تبدو لك باهتة أو على الأقل كلمات عادية لكن صدقني هذه الكلمات نفسها يختلف معناها كثيرا كثيرا في قاموس "البنائي(ة)" فأنا كطالبة في الدفعة الثالثة من البرنامج ارى أن البناء المنهجي تعني : بداية عهد جديد مع الإسلام و قد تعني لآخرين : الشيخ المربي ،الصحبة الصالحة، الإدارة الحنونة و حدث و لا حرج
-مع أني انضممت له قبل عام فقط - إلا أنه غير في حياتي الكثير .
فيا راغبا في الانضمام إلينا أقول لك : يا أهلا و سهلا "و حيهلا و الله " هنيئاً لك لذة البدايات و اعلم - يا رعاك الله - أن البدايات للجميع لكن الثبات للصادقين و ادعو معك من شئت من الأصحاب أو الأحباب فهنا خير كثير ينتظركم و لدينا متسع للجميع (:
إليك كلام قد يزيد رغبتك في الانضمام :
مقررات البرنامج مختارة بعناية ماشاءالله تبارك الرحمن ، تلامس مواطن الخلل في النفس و الاعتقاد و تقومها و تصلحها
و أرى أنها شاملة معالجة لما يثار في هذا الزمن من شبهات و فتن و مقرر اليوم الواحد لا يحتاج منك جهد جبارا إنما توفيق من الله ثم همة و عزيمة على الانجاز و الاستمرار
أما عن تأثيره عليّ : فالحمد لله حمدا كثيرا مباركا فيه إذ انتشلني بهذا البرنامج من مستنقعات الشك و التفاهة و جزى آل البناء و القائمين عليه خير الجزاء
كنت كمن يتقلب على الجمر من الحيرة هل أنا على الصراط المستقيم؟ و ما الدليل على ان القرآن سلم من التحريف ؟و ماذا و لماذا و كيف و كيف؟ حتى دخلت البناء المنهجي و وجدت أجوبة على كل أسئلتي و مازالت مقررات العقيدة بعضها يأخذ ببعض حتى استقر قلبي و اطمئن اسأل الله الثبات حتى الممات
و انتشلني الله به من التفاهة اذ كان شغلي الشاغل تتبع الجديد في عالم الشهرة و التمثيل
أما الآن فقد علمني البناء ألا وقت للتفاهة فالعمر قصير و صوارف الدهر كثيرة و الأمة تنتظر
و الحمد لله حمدا كثيرا يرضيه و اسأله مزيدا من فضله و توفيقه لي و لجميع المسلمين
و جزى شيخنا أحمد السيد خيرا و حفظه و بارك فيه و كل من ساهم في اعداد البرنامج و تسهيل مواده.
#رحلتي_مع_البناء
نقل