إلى أين؟.
أوصدت حيرةٌ مدلهمَّةٌ إلافقَ في وجهه، كما لو أن أطراف الأرض حُشرت في عينيه، وانثالت في مُنٌحة كثبان رملية غرزت بتفكيره.
أوصدت حيرةٌ مدلهمَّةٌ إلافقَ في وجهه، كما لو أن أطراف الأرض حُشرت في عينيه، وانثالت في مُنٌحة كثبان رملية غرزت بتفكيره.