25:00


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


" مُحاولةٌ لسرقة صوت الخشب "
كل النصوص التي تحمل هذه العلامة " " فهي مقتبسة أو إلى شاعر مجهول أو الى شاعر لا نرغب بالفصح عنه ، والتي لا تحملها فهي الى القناة ..
ـ
@Mohammed_Taqi

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


الآن أصبح لإحتراقكِ معنى ..


في سبيل من تحترقين !


" السرُّ في البئرِ
مقولةُ ساذج
كل الذي في البئرِ تُخرجه الدِلاء
فاقرأ دلاءك جيدًا
ما كل ما في البئر ماء
حجرٌ بكفي
أم بقلبي ؟
لست أدري هل أنا راميه
أم مرماه ؟
جرحُ الحقيقةِ طازجٌ
مازال ينزفُ
كلما كبُح الطبيب جراحه أدماه !! "


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


الساعة تمشي في اليد المقطوعة ..


قطرةُ مطرٍ واحدة
تكفي لخلق نهرٍ في كون نملة ..


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
Artist : Andrey


" بعضهم يشبه العبارات المعدة مسبقًا : ( أنا بخير، كيف حالك أنت؟) ، (فرصة سعيدة) ، (إلى اللقاء) .
تلك العبارات التي تخلق بين قائلها والآخرين أسوارًا من الجفاء والمسافات، أو ربما وحدي من يتلقاها بهذا الكره والتحفز، بعضهم يشبه العبارات المعدة مسبقًا، مقلوبون ومهذبون ولا يعرفون الغربة أصلًا ، خطاهم حادة وضيقة، وأحزانهم مشذبة ومتوقعة، لا يغتالهم الضجر، غير مصابين بفوبيا التكرار والملل .
في المقهى يجلسان لساعة، تبدو سعيدة ويبدو ضجرًا، يحرك ساقه بعصبية، يجلس على طرف الكرسي كالمستعد للهرب، ولا تلاحظ شيئًا، يبدو الخلاص على وجهه عندما استعدا للرحيل، يقول (لا بد أن أراك مرة أخرى) ، العبارة المقلوبة أيضًا، العبارة التي لا تحتاج جهدًا إضافيًا لترتيبها، العبارة التي أسعدتهما معًا، سيرحل، و(ستراه مرة أخرى ! )
آه.. يا إلهي، لم لم تخلقني عبارة معدة مسبقًا ! .."


إلى أين ؟


Репост из: ??
أملك قدمين مجانيتين
يهبان جمالا بكل الاتجاهات
فقط مقابل صوت

إنها ضريبة الرغبة،،
أتخيل كل شجرة باسقة خصر
وكل أرض اغنية

كل موجة دبكة حب لعشيق سري
تهرب كلما جاء المطر
من حيتان القسوة

اين تعيش الاغاني؟
وكيف تلتف حولها الاصوات
وتبدأ بعناقها
تقبيلها
التهامها
فيجيء الرقص
مصمما على أن لا يكون إلا الرقص
يعيش على نظرة الجماهير
في لحظة السكوت العظيمة
كما يعيش الماء على اليابسة!

كيف تتجسد حروف كل منا
ثم تحب
ثم تتزاوج
ثم تنجب صوتا
الم تفكر حروفي بإرتكاب الخطيئة
في رحم اذني
لتنجب لحناً؟

كل مساء،،
المس أطراف اذني،
اغلقها بيدي،
اعود لخصري
ثم لاذني
امسح عرق اليوم من ازهار الوشاح
وامرره على اذني
لكن الحركات أنانية
وعدوى الحب لا تنتقل بسرعة
واذني مليئة بالمضادات، بالخوف ،باللاتجربة
والجمال ليس ديانة تبشيرية!

اين كان الله وقت تركني بلا صوت؟
أكان يوصي الالحان أن تكون قاسية
ممتلئة بالرغبة بالاشعال
هل سأل شفتاي؟ عن حلم عابر؟
الم ينتبه وقت السؤال انني لم اسمع
لكنه ترك صوتي على حبال التصفيق
وصب طين قدماي
واشعل فيهما الرقص
الرقص..


مهمتك :
كتابة مشهد عن فتاة تُحاول الرقص ، لكنها لا تسمع ..


Репост из: ??
وفجأة..
تموت السماء، رمز خلود قص من زمن الجدات على وسائد الأمنية
نحن الطيور ،لأننا لا منازل لنا جداتنا تقص الحكايا بالهواء فنتنفس حرفا ولهذا ندخل في شعر العاشقين مثل رسالة حب سرية لابد منها لتتنفس المسافة،
مذ فقدت جناحي بحادث خيال،
تخيلت ان الارض حفيدة السماء فسقطت ضنا
وانا افكر،
كم من القصائد لازالت تحتضر ،واي عاشقة تعيش على انتظار طير يدخل من نافذة القصيدة فيبتهج له قلبها،
انا الان،
احمل الكون في نظرة ولكن لا عين لي،
اسمع الكون أغنية ولا ايقاع لي،
ارى الطيران ذنبا ولا ندم لي
أريد الرقص
اريد ان اثور على السماء
واحفظ للارض روحها المكسورة
انا عالق في الالحان
ولا موسيقى تكتبني
اشعر بالعطش الى اللاشيء
احاول التحليق ،بينما افقد ذاكرة اليتم من الحياة،
انا الاسى في ابهى معانيه
كائن على شكل انتظار
سحبت من وشاح العاشقات خيط عطر
نسجت به حبلا من الامل
ومت مختنقا بالغد
وعدت للطيران ،للسماء
انا حر الان،
انا احلق بالموت وبعد الموت
انا منسي..


Репост из: نـون
ان تسقط بقوة في اوسع قاعٍ ..
ولا يكون بعد ذلك سقوط اخر ..
تشاهد مايحصل من ثقبِ حياةٍ مميتة
وتتابع من دون رغبة في ذلك ..
لا تنتظر شيئا يجعلك تنهض من جديد
جميع الاشياء حولك تخبرك بانك فائض بشكلٍ يختزل قوتك تدريجيا ..
لا بأس بكل هذا ..
بل انها سعادة عظيمة بمأساويتها ..
انك في اخر طرف من العالم ..
و قريبٌ جداً من بداية نهايتك ..

- زينب


مهمتك :
تخيّل نفسك طيرٌ بلا جناح ، أخبرنا بالذي تراه ..


هي الأيام نفسها
والموت ذاته
لاشي تغيّر سوى الارقام


Репост из: Allo
كلٌ يحتفل على طريقته :

في الجزء البعيد من الضوء حيث اللاشيء كان آدم السمج ذو الثلاثين عاماً
يحتفل لأول مرة ،
يحتفل بطريقةٍ غريبة تكاد تكون بشعة اقرب الى الشكل الذي رسمه الكثير له ..
لم يشأ ان يشرك احد كيلا يطلعوا على خططهِ ، تلك التي أعدها منذ السنوات الاولى من مكوثه في هذا المكان ..

اليوم هو الحادي والثلاثون من ديسمبر
قام آدم برسم لوحتين على الجدار ..
الاولى على هيئة جسد بلا عيون..
والثانية بهيئة جسد من غير فم ..
اقترب منهما و صار يبكي ويصرخ لوقتٍ متأخر ..

في الصباح جَاء رجلاً لينقله الى مكان اكثر نوراً مما هو فيه ..
لم يجد سوى زوجته الضريرة و ابنته البكماء و قليلاً من الألوان عوضاً عنه ...

وبعد البحث مطولاً عَلِمُوا انه اعدم نفسه بطريقة التحول المبتكرة ...

_ الجزء البعيد من الضوء ( الزنزانة)


Репост из: ?I am his Angel ?
هناك حيث الارض عقيمه في نهاية اللا مكان من اراشيف الذاكره العتيقه يقف مابين الحياة والابديه منتظراً الالتحاق بركب النجاة عن طريق الموت تلك المعالم المبهمه التي تركت كل العالم وحملقت الى ذلك الوجه الذي زرع فيه نهاية الامل الذي ليس له غير موته بداية
عيون دامعه لا لنهايته بل لتلك الذكريات التي رسمت وجهاً تتساقط عليه خصلات شعرها الذي لوهله التف حول عنقه كانت من بين الحظور لكنها غائبه ووجها العالق في مخيلته الرطبه ابتسامتها التي ارتسمت فيه كانت هيه موته الحقيقي
فلم يعد يكترث للموت الجسدي
عيناه تختفي في الظلمة
ويبدأ بالتساقط كأنه خريف
تاركاً في نهايتهُ بذرة لتحيي ذلك اللامكان وتعيده للارض

محمد الهلالي
@M_M_M_M94


Репост из: ??
لا وجود للفرح، ثمة حزن باهت، حزن يتأرجح بين الظهور والاختفاء ،بين البكاء ومواسم القوة الصغيرة، ينضج في ربيع الروح التي تعيش في ثلوج البعد، وفور أن يذهب ربيع الروح الآني ،تمضي رعشة القلب القابعة في وهم السعادة مخلفة تاركة صغارها قابعين على شكل ذاكرة، ويعود الحزن على شكل ارتعاشة برد تبحث عن معطف من الدمع.
هذا ما فكر به حين كانت قدماه تقبل الارض للمرة الاخيرة، ردد ببطئ كل الاشياء التي أراد قولها ولم يفعل ،كان يتوسل الصراخ ولكن الآخر صار انانياً.

الشمس لا تبهر والساحة صامتة ،ألاحجار المرمية على الأرض وشقوقها بدت وكأنها تبتلعه واطرافه لا تسير رغم سرعة سيرها، كل شيء ينحدر الى الاسفل ،الوجوه حوله بدت كأوراق بتواقيع مختلفة ومتشابكة لم يستطع تمييزها ولا معرفه ملامح الاشياء وكأنه ينظر لها للمرة الأولى،
" يا الله كم تتشابه لحظتي الولادة والوفاة"
هذا ما استطاع أن يقوله بصوت عال ،ليُسأل "ماذا قلت؟"
فصار وكأنه اكتشف شيئا جديدا يسمى الصوت،
نظر للسماء بعينين قويتين أراد أن يقول سرا لله لكنه تذكر إنه تدخل سابقاً!
حاول أن يكون صامدا، رفع رأسه ولُف حوله الحبل لكن قلبه سقط للأسفل،
"ابقِ رأسكَ مرفوعاَ فالمصور لا يلتقط إرتجاف الأيدي"
حدث نفسه وارتعدت أوصاله البشرية وتناثرت أفكاره في الاثير،
شعر بالأختناق وبحب العودة ولمعان الماضي أمامه ، وصارت الحياة مثل غيمة بعين ضعيف بصر،
اود أن اعود، اعود الى الأمام بسرعة.
وأطلق العنان للموت بأن يوقع فوق قدميه،
الموت ليس سوى بداية ، بداية.
......


Репост из: نـون
هناك ..
حيث الارض خفيفة بثقله عليها ..
وتكاد السماء تنطبق على قلبه المضنى
وكل الوجوه حوله عبارة عن ملائكة يرتدون اثواباً من الخداع .. 
لا تستطيع تفسير جسده بأي شكل 
كان جداراً ينتظر سقوطه لينهض ..
يفكر في الهروب ليس منهم بل من نفسه .. من افكاره التي ستميته قبل ان يُعدم .. ذلك الطفل الذي ارسله الله اليه ليتلطف عليه بقطعة حلوى لكنه مالبث ان يصرخ في وجهه مبعده عنه .. كان ذلك ولا يزال عالق في ذهنه حتى اخر لحظة .. زاويةٌ واسعة تؤلمه في صدره لعلها دموع عشيقته التي كانت اخر شاهدٍ بينهما .. حياته تمر عليه بمحض لحظات على قيد قتله .. الغيمة التي فوق رأسه لا تكف عن الهطول بحرارة تستفز صموده الهزيل .. 
في النهاية ..
 لا توجد نهاية بموت الجسد اطلاقاً .. !

- زينب


مهمتك :
كتابة مشهد عن رجل قبل إعدامه
بتفاصيل : المكان / ملامحه / الأشياء التي حضرت بذاكرته قبل موته بلحظات ..

Показано 20 последних публикаций.

266

подписчиков
Статистика канала